
غُلو في الحُب
سأغلو في حبك لأعواما
وأمحو عن قلبي الآثام
ما الحب لغيرك الا عدوانا
والشوق في بعدك حرام
والعين التي عشقت
في عينيك سطرا
في أحاديث المحبين لاتلام
متابعة قراءة غُلو في الحُب
سأغلو في حبك لأعواما
وأمحو عن قلبي الآثام
ما الحب لغيرك الا عدوانا
والشوق في بعدك حرام
والعين التي عشقت
في عينيك سطرا
في أحاديث المحبين لاتلام
متابعة قراءة غُلو في الحُب
أعزائي زوار المدونة ومتابعيها الكرام …
أشكر لكم ثقتكم واهتمامكم على ممر الزمان
بداية هذه المدونة كانت وقت ظهور window live space وتم تحويها على الورد بريس منذ 9 سنوات تقريباً
ولعل متابعيني القدامى يعلمون هذا … متابعة قراءة زواري الكرام … مهلاً
شتان مابين الحُب والكره
وما بينهما خيط له طرفان
أكتب وأكتبي ماشئتي
فالعُمر ماضٍ
وأنتما تكبران
الحُب معكُما صِغاراً أو كِباراً كُنتما
لا تتخليا عنه
لا تبيعاه بأقل الأثمان
استقبلوا الحُب وودعوا الأحزان
ابتهجو وافرحوا
وعيشا أحراراً
وحِبا رُوحكما متابعة قراءة في قانون الحُب
في مُنتصفِ العُمر
بالتحديد في صيف الثلاثين
إن شئت حديقةً وأنهارَ
إن شئت بالود زرعتَ الأشجارَ
وجنيت منها الحُب وأطيب الثمارَ
ستجني بلا شكٍ … أشخاصاً رائعين
وتنجو بِقلبِكَ الأبيض
مِن الخُداع والماكرين
أبتعد عَنهم ،،،
سيُحرق الله قُلوبهم
لنَ يَطعموا حلاوة صَيف الثَلاثين
لن يؤمُنوا بأن المحبة رسالةَ
من رب العالمين
متابعة قراءة في صيف الثلاثين !
جسدكِ … دافئٌ
ونهدُكِ … يفوح منه العبقٌ
وصوتكِ أنغامٌ …
تثيرني فيه آهاتُ الشبق
سأعبر فيكِ … الماضي
وأتمكن منكِ … حتى الغرق
قبلاتي … لكِ متابعة قراءة حينما يكون الشفق ( غزل )
أتلعثم في كتابة أحرف الغزل بحضرتك
فنطقها على شفتيك يزدان
وشتان مابين خطي ونقش يدك
ياحمراء الخد ويا كحيلة العينان
يا أجمل وردة زرعتها بقلبي
وأثمرت به شوقاً كالبستان
إن الحرف في حضرتك
ينطق ويعزف باسمك الالحان
اسمك أغلى من حبات اللؤلؤ والمرجان متابعة قراءة بِحضرتُكِ سيدتي
لم أعد أتحمل …
مرارة الفنجان
أو أن أجلس وحيداً على الشطئان
ويمر الكل من حولي
ويموت الوقت بلا تلك العينان متابعة قراءة مللت الانتظار
حبيبتي دوماً تغضبني … ثم تعود
.
.
.
تكسر فنجان القهوة … وتصرخ
فتبعثر كلماتي …
وتناثر مشاعري …
ثم إلى هدوءها تعود … متابعة قراءة حبيبتي دوما تُغضبني .. ثم تعود
اتركيني في تلك الزاوية المظلمة
في احدى قاعات الاحزان
وامضي حيث تأمرين
امضي هناك
حيث تراودك الاحلام متابعة قراءة اتركيني وامضي