
شُكراً صديقي !
صديقي الغالي … وأخي العزيز … محمود
كم كان لحديثي معك … متعة … وفائدة عظيمة
لم أنم في ليلتي …
هجرت مضجعي …
ووسادتي … بكت
أقلقت القمر …
حتى ضوءه … اختفى بين الغيوم
واضطربت النجوم … في سمائي …
تذكرت حديثنا .. وحديثك متابعة قراءة شُكراً صديقي !