
تحيرني عينيك ،،،
تحيرني عيناك يأمرءةً
فحذاري من الرقص
على اعصابي …
فأني رجلا يموت إليكي
شوقا إن طال عن
عيناكِ غيابي …
متابعة قراءة تحيرني عينيك ،،،
تحيرني عيناك يأمرءةً
فحذاري من الرقص
على اعصابي …
فأني رجلا يموت إليكي
شوقا إن طال عن
عيناكِ غيابي …
متابعة قراءة تحيرني عينيك ،،،
كل أغاني الشوق …
في غيابك …. قد احترقت
وتبقی منها … بصماتك والرماد
لتروي قصة … حبنا المضطهد !
لتروي كيف كانوا يعذبونا …
وبحديثهم وأعينهم كانوا يلاحقونا
كلهم قد صدوا عنا …
ووقفوا في طريقنا … وفرقونا
.
.
فهم لم يعلموا بأن حبنا طاهر
وسيظل هكذا … للابد.
بقلمي
سلمان الأنصاري متابعة قراءة أغاني الشوق
طرقت الباب …
وأجابتني باستحياء …
من الطارق !
فقلُت لها … بلهفةٍ
إني أبحثُ … عن أشواق
قِيل لي بأنها تسكُن هُنا !
وإني لرؤيتها … لمشتاق متابعة قراءة إني أبحثُ عن أشواق !
كل أغاني الشوق …
في غيابك …. قد احترقت
وتبقی منها … بصماتك والرماد
لتروي قصة … حبنا المضطهد ! متابعة قراءة حبنا الطاهر …
أشتاقُ … لأن أجلس
بجوارها
وأنظر إلى تلك العينين
أنثى رقيقةُ … المعنى
وبها ابتسامة على الخدين
أشتاقُ … دوما
لحوارها
لحديثها
لهمسها
لغمزها
متابعة قراءة أشتاقُ إليها …
على لحن الأغنيات …
أبعث إليكِ …
بشوقي وحبي …
وأحلا الأمسيات …
وبين يديك …
أضع الزهور بألوانها
وبأجمل الباقات …
على لحن السعادة …
أشكر لكِ …
متابعة قراءة على لحن الأغنيات
لا أعلم حقاً … متى القدر سيجمعنا
وتكتب الأقلام ذكرانا
والحب يسمعنا
متى يستجيب … الأمل
ويخيب كل يأسٍ يمنعنا
متى … تنتهي بيننا المسافات
ونقترب بشوقٍ … يدفعنا
متى سأنظر في عينيك … دهراً
ولا حواجز تبعدنا
لا ركام … يحجبك عن عيني
ولا شمسٌ بشعاعها … تحرقنا
متابعة قراءة متى القدر سيجمعنا