
كًونِـي أُنثَى كَمَـا خُلِقـتِ وَلا تَكُونِـي اِمرَأة أُخـرى
مدونة خاصة أدبية للشعر والخواطر بقلم سلمان الانصاري
متابعة قراءة
كًونِـي أُنثَى كَمَـا خُلِقـتِ وَلا تَكُونِـي اِمرَأة أُخـرى
مدونة خاصة أدبية للشعر والخواطر بقلم سلمان الانصاري
متابعة قراءة
شتان مابين الحُب والكره
وما بينهما خيط له طرفان
أكتب وأكتبي ماشئتي
فالعُمر ماضٍ
وأنتما تكبران
الحُب معكُما صِغاراً أو كِباراً كُنتما
لا تتخليا عنه
لا تبيعاه بأقل الأثمان
استقبلوا الحُب وودعوا الأحزان
ابتهجو وافرحوا
وعيشا أحراراً
وحِبا رُوحكما متابعة قراءة في قانون الحُب
ويكفي أننا بالحُب زرعنا
وبالحُبِ حصدنا
وبذكرنا سنجني الثِمار
وكفاني أنكِ قَدراً أتاني
أماتني في الحُبِ
وبشوقٍ إليكِ أحياني متابعة قراءة لقاء وفراق
أنتِ ،،،
هل مازِلتِ ،، تُحبيني
أم أن ذكراك ،،، أرادت أن تنساني
أن تكتبُ لحُبكِ ،،، رجلاً غيري !
وتفتنيه بعينيك الجميلتين
وفي حُبك يبدأ مشواره ليعاني
هل ياصغيرتي …
فتاة العشرين مازالت تهواني
متابعة قراءة هل مازلتِ تُحبيني ؟
في مُنتصفِ العُمر
بالتحديد في صيف الثلاثين
إن شئت حديقةً وأنهارَ
إن شئت بالود زرعتَ الأشجارَ
وجنيت منها الحُب وأطيب الثمارَ
ستجني بلا شكٍ … أشخاصاً رائعين
وتنجو بِقلبِكَ الأبيض
مِن الخُداع والماكرين
أبتعد عَنهم ،،،
سيُحرق الله قُلوبهم
لنَ يَطعموا حلاوة صَيف الثَلاثين
لن يؤمُنوا بأن المحبة رسالةَ
من رب العالمين
متابعة قراءة في صيف الثلاثين !
جسدكِ … دافئٌ
ونهدُكِ … يفوح منه العبقٌ
وصوتكِ أنغامٌ …
تثيرني فيه آهاتُ الشبق
سأعبر فيكِ … الماضي
وأتمكن منكِ … حتى الغرق
قبلاتي … لكِ متابعة قراءة حينما يكون الشفق ( غزل )
أتلعثم في كتابة أحرف الغزل بحضرتك
فنطقها على شفتيك يزدان
وشتان مابين خطي ونقش يدك
ياحمراء الخد ويا كحيلة العينان
يا أجمل وردة زرعتها بقلبي
وأثمرت به شوقاً كالبستان
إن الحرف في حضرتك
ينطق ويعزف باسمك الالحان
اسمك أغلى من حبات اللؤلؤ والمرجان متابعة قراءة بِحضرتُكِ سيدتي
أعيناكِ هاتين ..
أم هما عالمين من السحرِ …
تسكُنهما ألوفُ النُجومِ
وينقسِمُ بينهما القمرِ ..
أثغركُ هذا أم أنه .. !
في العشق معبد السكرِ …
ثَملتُ حينَ رأيتُه …
وأدركت أنه القدر ..
متابعة قراءة طفولية الحلم
لم أعد أتحمل …
مرارة الفنجان
أو أن أجلس وحيداً على الشطئان
ويمر الكل من حولي
ويموت الوقت بلا تلك العينان متابعة قراءة مللت الانتظار
لن أجيب عليكِ
لن أكون عبثاً بين يديك …
أو ضحيةَ حبٍ … لديكِ
لا تصرخي لي … أكثر
فمكانك لم يعد على صدري
لم أعد ذاك الفتى
الذي لأحزانك يأوي
ويراقب دموع عينيك
وعلى فراقك يبكي
فاذرفي ما شئتي … دموعاً متابعة قراءة بجميع أحوالِك … إرحلي