إني اخترتك من بينهن
لتكونين لي زوجة ثانية !
ولك القرار ولك الإختيار
ولزوجتي الأولى … حقوقها
ولكِ حقوقك …
فإن شئتما أن تكونا في بحري صديقتين .. فهذا جميل
وإن شئتما أن تكونا قراصنة !
يضرب بعضكم بعضاً …
فلتهنئوا بأمواجي تتلاطم
ولتسجنوا في أعماقي المظلمة
وسأبحث عن مرافئ أخرى !
لأرسو في أحضانها
فلي قلب حنون … ولي قلب قاسي !
ولك الاختيار … منهما
ستكون أمامك الحياة …
وسأكون أمامك … طريقاً للنعيم
وربما أكون طريقاً … للجحيم
.
.
بقلمي
سلمان الأنصاري
17/5/1437
ما اقسى هذا النص.. وهذه النية المبيتة للجحيم.. بئسا لمن ترضى هذا المصير.
إعجابإعجاب
إني خيرتها مابين عدة اختيارات ولها الاختيار أنا فنصي لم يقسى
ليس هناك بئساً أو عذابا إلا لمن ارتضت هذا المصير !
إعجابLiked by 1 person