والتقينا … وسمحت لنا الظروف
أن نتحدث …
ومن بعض ذكرنا … كلانا أخذنا يبوح
في ظل الليل … همس وحكايات
نحكي ونبني آمال وصروح
وفي الصبح … نعيش واقعا
فألم وأوجاع وجروح
وأصبح اسمك بداخلي … يتردد
وكلماتي … تخطئني
وبحبك أصبحت أنا مفضوح !
فيا ليت … قربك مني أمر مسموح !
فالبعد عنك … أصبح مرفوض
أصبحت عيناي … تراك في كل الوجوه
وأفكاري … تحدث ضجيجا
فلا تسمع أذناي … من غيرك الحروف
فكلانا له … ماضي
وكلانا … فيه نعيش !
.
.
وحينما طرقت ببابك
أطلب منك القرب
قيدوك ولم تجيبي
وأنا اعذرك فلك أسبابك
ولكني سأبقی أنتظر الموعد
بقلمي
سلمان الأنصاري
0/0/1436
رووعه …
إعجابLiked by 1 person
وما أمر الانتظار ..
إعجابLiked by 1 person
وكلانا … فيه نعيش
رووعة
إعجابLiked by 1 person