علمتني المدارس …
أن لا أتكلم في السياسة !
فقالوا لي …
سَجِل حضورك وانصرافك …
وحل واجبك وفي الفصل لا تنام …
وإن غاب استاذك ( بغير عذرٍ )
فلا تتحدث وألبس ثوب السذاجة !
هكذا علمتني المدارس …
وكبرتُ …
ومازلتُ … أَعذُر معلمي …
لأنه … علی ممر العامِ في ( إجازة )
وزميلي الكسول …
قد أحرز الأول بفخر وجدارة !
.
.
.
وحينما … واجهتُ حياتي ..
وجدتُ أسئلةً … بلا إجابة
رأيت أن ما كان يحدثُ في مدرستي !
نموذجٌ مصغرٌ … من لعبة السياسة !
بقلمي
سلمان الأنصاري
1/6/1435 هـ
http://bestwishes7.wordpress.com/
إعجابإعجاب
الله المستعان ..سلمت اناملك
إعجابإعجاب