الوقوف على الأطلال …
ما هو إلا …. لحنٌ من ألحان الجاهلية !
لذا … سأقف أنا … هنا
على شفتاكِ وأغني …
وأرسم الشمس
في حدود عينيك …
وبين ذراعيكِ …
كل حياتي … أرمي
فلا خوفٌ من الحياة …
بما أنه … أنتِ
ملاذ لروحي ونفسي …
سأغني بكل المقاماتِ …
فشرقها وغربها … لا يعني
سوى … أنك حبيبةً
وأنتِ الأغلى في عيني …
بقلمي
سلمان الأنصاري