في ذِكرى العيد …
وَدع القَمرُ … عينايَ
وأُعلن ميلادُ العيدِ !
فَسمِعت أُذنايَ …
التهنئةُ والتكبيرات من بعيد …
.
.
وغاب القمَر ,,,
وانقضى العيد …
وأنا بين ثِياب الحُزنِ …
أراقب الناس من بعيد
وأنا بين ثياب الحُزنِ …
لم ألبس الجديد !
.
.
.
فأ خذتُ أقلب بين أوراق الماضي
وأسألها إن كان قد مرَ …
على حياتي عيدٌ سعيد !
.
.
.
.
بقلم
سلمان الأنصاري
1/10/1435 هـ