تسألني … تلميذةُ
أي البحار تخشاها … يا أستاذي !
نظرت إلى عينيها … وقلت بصمتٍ
.
.
.
عينيك … يا صغيرتي
ولكني … لم أعد بحاراً
فعمري … قد فات
وأصبحت ذكرايَ … فتات
وانطفأ بداخلي الشوقَ
وأصبح ذاك الحب … رماد
أشرعتي … تمزقت
بين مصر وبغداد !
وأضعت طريقي …
وسكنت في كل البلاد
.
.
أتسأليني ياصغيرتي …
عن الحب !
.
.
.
فأجابتني …
إني أحبك يا أستاذ !
بقلمي …
سلمان الأنصاري
Advertisements
مساء الخير مساءك وردٌ وياسمين .. أستاذ سلمان .. أبحرتُ بين كلماتكَ أخذتني لعالم آخر رغم قِصرْ القصيدة إلا أن بها معاني كثيرة .. رائعٌ هو حرفكَ ..
هل لي بطلب أتمنى أن تكتب رابط صفحتك بالفيس بوك لأنني حاولت من هنا ان اعرف رابط صفحتك لم اوفق .. احترامي لك
ملاحظة : أعتقد أن عالم الفيس بوك بس انتشار اوسع وربما هناك يكون لك تواصل أكثر رأي شخصي لا أكثر .. أتمنى أن أحصل على صفحتك بالفيس ولكن لااعرف كيف .. تحياتي
إعجابإعجاب
أتمنى لكِ وقتاً ممتعا …. في كل زيارة …
ولكن لا يوجد لي الكثير على الفيس بوك فليس لدي الوقت لمتابعته …. وشكراً
https://www.facebook.com/prisoner2004
إعجابإعجاب