إني لحائرٌ … في عينيكِ …
فجمالها … يُجَدِدُ بداخلي … أسئلتي !
من أي العصور أنتِ … قادمةٌ ؟
ومن أي الممالكِ أنتِ … آنستي ؟
احترتُ … إن كُنتِ من بلادَ الشامِ
أم كنتِ من قبائل العروبة أوالفرس !
فدعيني … أنظُرُ في عينيك … أعواماً
وأستنتج بالنظر …. أجوبتي
ودعيني … أحلق بعيداً .. في الآفاقِ
وأعود ..
لأحمل لكِ … من جديد أسئلتي !
.
.
.
فإني … سأعشق النظر في عينيكِ
مادمتُ … طالباً أجوبتي
بقلم
سلمان الأنصاري
هذه الأحرف خاصة إلى من يهمها الأمر