أنين الليل … وألمي
وعلامتان استفهام ؟
توقظني دوماً …
من نومي ..
تهج مضجعي
وتُطيح بأعظم أحلامي
إحساسٌ ينتابه الشرود دوما
يعبث به خسوف الأمل
فأٌحاول الوصول إليه
بلا … جدوى
وفي الظلام يتركني … بلا منازعٍ …
لا أعلم … ولم أعد أعلم
إن كانت هناك صلاة لذلك الخسوف !
أم أنه طقس من طقوس الحياة …
وظرفٌ من ظروفها … القاهرة
القاسية حتى في … كلماتها تقسو
أنين الليل وألمي … يرافقاني
حتى السحر …
وهطول دمعي … أراه كالمطر
يرافقاني … وبحرصٍ شديد
على ترك ….ذاك الأثر
وحزني …له يهوى
وقلبي به السقم …
وروحي عليلة …
ونفسي قد طابت …
من عيش السنين …
من غدر المحبين
من الهوى القاتل !
وظلم العاذلين ..
وانتهى … الليل
وانقضى ليلي
وبقيت … علامتان
بكبر السماء …
تتأرجح في عيني
.
.
.
؟؟
فما هما … لا أدري
أنين الليل … وألمي
وعلامتان استفهام ؟
توقظني دوماً …
من نومي ..
تهج مضجعي
وتُطيح بأعظم أحلامي
إحساسٌ ينتابه الشرود دوما
يعبث به خسوف الأمل
فأٌحاول الوصول إليه
بلا … جدوى
وفي الظلام يتركني … بلا منازعٍ …
لا أعلم … ولم أعد أعلم
إن كانت هناك صلاة لذلك الخسوف !
أم أنه طقس من طقوس الحياة …
وظرفٌ من ظروفها … القاهرة
القاسية حتى في … كلماتها تقسو
أنين الليل وألمي … يرافقاني
حتى السحر …
وهطول دمعي … أراه كالمطر
يرافقاني … وبحرصٍ شديد
على ترك ….ذاك الأثر
وحزني …له يهوى
وقلبي به السقم …
وروحي عليلة …
ونفسي قد طابت …
من عيش السنين …
من غدر المحبين
من الهوى القاتل !
وظلم العاذلين ..
وانتهى … الليل
وانقضى ليلي
وبقيت … علامتان
بكبر السماء …
تتأرجح في عيني
.
.
.
؟؟
فما هما … لا أدري
.
.
.
بقلم
سلمان الأنصاري