لاتوقظي …. بداخلي
عشق السنين الأواخر
أرجوكِ … اهدئي
فدقات قلبي … مازالت تعافر
و باسمك ،،، تنادي
وبحبك تناشد
لا توقظي بداخلي …
إحساساً … بالجنون يوصف
يعيش على حبك …
ويرتوي ،،، بماء شفتاكِ
لا توقظيني … ودعيني في نومي … أحلم
أهاجر إلى تلك الأوطان …
إلى الذكرى ،،، والغرام
واتركيني ،،، في مرقدي
أحتضن وسادتي …
وأعض على شفتاي …
أرجوك لا توقظيني …
.
.
..
بقلم
سلمان الأنصاري