هدوء العاصفة …
ورحيل الأسى بعيداً عن عيناي …
يداعبني شجون ويسكن في محياي …
ويؤرقني حنين لأيام مضت ..
وذكريات كلما مرت بخيالي انطفت ..
شمعتُ واحترقت شموع الهنا …
وأنفاس دافئة تريد البقاء ساكنةً ..
رغم برودة أيام الشتا …
واحساس نمى من بداخلي …
كأنه شروق الشمس في صباح الضحى …
بقلمي …
أسـ الحب ـير
سلمان الانصاري
بعد أن اعتقدنا أنّا طهرنا أنفسنا منهم ..نتفاجأ بتسلل عبير الحنين لأعماقنا .. بلا سابق إنذار ..!!نتذكر أجمل اللحظات وأعذب الكلِمات ..ضحكات .. سكنات ..كُل ماكان يجمعُنا بهم .. / نشتاق لهم حـــــد الثماله ..ثم يغزونا شبح الجِراح مره أخرى ليبدد كل ماهو جميل في ذاكرتنا ..وتعود الآآآه .. وياأسفاآآآآه ..،،،،،ننهض من أحلامنا ونُحاول من جديد طرد أدخنت المشاعر تلك من أجوائنا..ونتنفس النسيان ..؛حقاً البحث عن السكون مُرهق في البدايه .. وقد يُخالطه بعض التبلد اللامعهود !ولكن ..لن تجد حلاً أفضل منه .. فأنت بذلك / تُنقذ نفسك من الضياع ..:خاطرتك مليئه بالغموض قليلاً ..واستثارتني لأكتب تلك الكلمات .. بعد أن حاولت التغلغل في معاني بوحِك ..شدني عنوانها لأقرأها .. / رائعه .. استمر ..دمت بحفظ الرحمن ورعايته ..~
إعجابإعجاب
الموضوع شدني لاستجمع انفاسي لقرائتهامبدع كعادتك اتمنى لك التوفيقتقبل قرائتي
إعجابإعجاب
ربما كانت حروف أتت من بعيداو خاطلها احساس غريب انا لم اعرف تفسيره وكانت اول مرة ألامس هذا الاحساس انه الاحساس بالألم لحال الناس وحال المرضى ومار أيت في المستشفى في جميع أقسامها .. بدء من الطوارئ ونكهة الجراح ورائحة الدم المعروفة إلى …………….. كل شئ وأأحببت أن اقدم مالدي في سبيل اسعاد المرضى ولو بالكلمة اليبة فالمريض ينظر اي من كان ليطمئنه ويدخل اليه السرور
إعجابإعجاب